«حين يقتحم الرحَّالة فضاء الآخَر يكون الجسد مكوِّنًا محوريًّا من مكونات العلاقة البصرية، بَيدَ أن الجسد الرائي يكون هو نفسه جسدًا مرئيًّا. والعلاقة الغَرابية بين الجسد الشخصي وجسد الآخَر تخضع لمجموعة من المحدِّدات المتعالقة التي يتداخل فيها الأنطولوجي بالنفسي، بالأنثروبولوجي.»