«تقع أورشليم في بؤرة الرواية التوراتية، وحولها يدور التاريخ الديني والسياسي لليهود. فمع استيلاء الملِك داود على أورشليم واتخاذها عاصمةً له (والحديث هنا للمؤرِّخين التوراتيِّين)، تحوَّل النظام القَبلي البدائي للجماعات العبرانية إلى دولةٍ منظَّمة ومَملكة مرهوبة الجانب.»