«يتَّفق معظمُ المؤرِّخين على وضع تاريخ لأحداث سِفر يشوع لا يتجاوز عام
١٢٠٠ق.م. إلا أن مقارَنة أحداث سِفر يشوع مع أحداث هذه الفترة الانتقالية، من
عصر البرونز الأخير إلى عصر الحديد، والأوضاع العامة السائدة في الشرق الأدنى
القديم؛ لا تقدِّم لنا نقطةَ ارتكاز واحدة يُمكِن عندها تثبيتُ الإطار
التاريخي ليشوع على الخلفية العامة لهذه الفترة.»