«نحن جميعُنا مثل ذُبابات تحاول أن تَزحف فوق حافة الصحن. هكذا فكَّرَت «مايبيل»، وراحَت تكرِّر تلك العبارةَ كما لو كانت ترسم علامةَ الصليب على صدرها، وتُتمتِم كما لو أنها كانت تحاول أن تكتشفَ تعويذةً ما لتُوقفَ بها هذا الألم، لكي تجعلَ هذا الوجعَ المبرحَ محتمَلًا.»