«مَن ذا الذي كذَب الأكذوبةَ الكبرى عن الفلسفة فظنَّها في برجٍ عاجيٍّ لا تصطخب في سائر الميادين وتيار الحياة الفكرية؟ متى كان ذلك وعند مَن مِن الفلاسفة؟ هل كان سقراط وهو يَجُول في طُرقات أثينا يناقش الناس في مبادئهم الأخلاقية معتزلًا في برجٍ من العاج؟»