«وتدفع النظرة العامة المُلقاة على هذه الأفلام إلى اعتبار «أبو سيف» مواطنًا من سكان المدن، يسجِّل تجرِبته في الحياة وفي الواقع من منظورٍ يحدِّد إطاره … وبوسعنا أن نزعم، دونَ أن نُسرف في المغامرة، أنه يمكِن تسجيل التاريخ الاجتماعي لعاصمة مصر أو لبعض أحيائها من خلال أفلامه.»