«تتضمَّن فلسفة العقل هذه الأيامَ مكوِّنًا تجريبيًّا مهمًّا، وكثيرٌ من فلاسفة العقل يرَون أنفسَهم «علماءَ معرفيين» (إدراكيين)، ويُصِرُّون على أن يُباعدوا بين مَساعيهم وبين غايات التقليد الفلسفي الذي يفرِّق بحِدَّة بين العلم والفلسفة، آملين أن نستبدل بالتأمل الميتافيزيقي المنفلِت نظرياتٍ مستضيئةً بالعلم.»