التراث المسروق: الفلسفة اليونانية فلسفة مصرية مسروقة
«ظلَّ العالَم قرونًا طويلة مخدوعًا بشأن المنشأ الأول للفنون والعلوم،
وظلَّ سقراط وأفلاطون وأرسطو قرونًا طويلة موضعَ تأليه، زيفًا وبهتانًا،
باعتبارهم رموزًا لعظمة الفكر؛ وظلَّت القارة الأفريقية قرونًا تحمل اسم
القارة المظلِمة؛ لأن أوروبا استأثرت بشرف نقل الفنون والعلوم إلى
العالَم.»