«لا يا عزيزتي … يجب أن تكون للمرأة اليومَ إرادة … نحن نطالب بحقوقٍ مساوية لحقوق الرجل في المجتمع والسياسة، فكيف نَطمع في ذلك ونحن لا نملك بعدُ الحقَّ في أن نريد، ونعلنَ إرادتنا، ونواجهَ الرجل ونقول له: «أريدكَ شريكًا لحياتي»، كما يستطيع هو أن يقول للمرأة: «أريدكِ شريكةً لي»؟»