التجربة الأنثوية: مختارات من الأدب النسائي العالمي
«نحن نَشعر بالحزن عندما نعلم أن صوتَ الإنسان ودِفءَ جسدِه يُمكِن استبدالُهما الآن بالآلة. يُسمُّونها الآلة-الأم، وتُستخدم في عددٍ من دُور حضانة الأطفال، لكن البالِغين يجب ألَّا يشعروا بالتجاهُل؛ لأن العِلم سرعان ما سيجد لهم رفيقًا آليًّا. وإلى أن يَتحقَّق ذلك، يُوجَد البديلُ المعروف باسم «أحد المعارف»، أو «مرافق السهرة»، أو «الصديق» في بعض الأحيان.»