«وكان هدفي أن أبيِّن من خلال حالة مارلين مونرو أننا بصددِ استراتيجيةِ نظام النجومية، أو بالأحرى العملية الهوليودية الكبرى المسمَّاة «بيع النجوم للجمهور» (نجم الشبَّاك)؛ أي استخدام الحيِّز المقابِل ولقطة ردِّ الفعل بشكلٍ منتظِم ومتواصِل، للاستفادة من النجم إلى أقصى حد.»