«عندما أُصيبَت نانسي بالسرطان، لم نكُن نعلم ما إذا كان قد بدأ في مِبيضَيها، أم ثديَيها، أم رَحِمها، أم رئتَيها. وعلى مدى وقتٍ طويل (امتدَّ لأسابيع؛ إذ كانت عقارب الساعة تدور ببطء شديد)، لم نكُن نعرف أين كان ينمو، فكل ما عرفناه أنه كان يقذف بالخلايا السرطانية في جسدها.»