«ليس العلاج النفسي الوجودي مَدخلًا تقنيًّا محددًا يقدِّم مجموعة جديدة من القواعد العلاجية، بل هو توجُّه جديد يطرح تساؤلاتٍ عميقةً حول طبيعة الكائن البشري، وحول طبيعة الخبرات الأساسية من مثل القلق واليأس والحزن والوَحشة والعزلة واللانظامية، ويتناول بشكلٍ محوري إشكاليةَ الإبداع وإشكالية الحب.»