«وقد التحقتُ بخدمة أرلوف من أجل والده، الذي كان رجلَ دولةٍ مشهورًا، وكنت أعتبره عدوًّا خطيرًا لقضيتي. وبنَيتُ حساباتي على أنني سأستطيع بإقامتي لدى الابن، وعن طريق الأحاديث التي سأسمعها والأوراق والمذكرات التي سوف أجدها على مكتبه، أن أدرس بالتفصيل خُطط الأب ونواياه.»