«أقوم كلَّ عام برحلةٍ أعتبرها تجرِبةً عملية واقعية أخوضها بنفسي وتحت مسئوليتي وعلى نفقتي الخاصة لأتعلَّم الشيءَ الكثير، بل وأقصى ما أستطيع أن أتعلَّمه، وكي يتعلَّم معي غيري ممَّن يؤمنون مثلي بأن التجرِبة الشخصية درسٌ عملي مفيد، لا يقل في أهميته عن التجرِبة التي تُجرَى داخل المعمل، مهما تكُن طبيعةُ هذا المعمل أو رسالته في الحياة.»