«نعتبر أن أدبنا تحقَّقت له إبداعيتُه وتتواصل لتدخل في السبائك المُنضَّدة، والقوالب المُحكَمة، والتعبيرات الفخمة التي تصنع في الأخير المجرى العظيم للكلاسيكية الخلَّاقة. ولا يُمكِن لأي أدب أن يتحوَّل إلى رافدٍ خصوصي إلا إذا عرف من أين يأتي، ليعرف بعد ذلك أين يذهَب ويصُب.»