«لقد كان الحافزُ الأول لكتابة هذه المادة إطلاعَ القارئ العربي في مَشرق العروبة على الإنتاج الأدبي للأدباء المغارِبة في مختلِف الأجناس الإبداعية، وحقل الكتابة الأدبية العامة، وربط الصلة بينهم، أدباءَ وقرَّاءً، وبين أدباء المغرب، شعراءَ وقصَّاصين وروائيين ونقَّادًا، وعطاءاتهم المختلفة، في مَضامينها وأنساق تعبيرها الكتابية.»