«في العاشرة إلا ربعًا ينبغي أن أذهب إلى أبنائي الأعزاء لأقرأ المحاضرة. أرتدي ملابسي وأسير
في الطريق الذي أعرفه منذ ثلاثين عامًا والذي له عندي تاريخه الخاص. ها هو ذا البيت الرمادي
الكبير وبه الصيدلية. في وقتٍ ما كان هنا بيت صغير به حانة بيرة. وفي هذه الحانة كنت أفكر في
رسالة الدكتوراه، وكتبت أول رسالة حب إلى فاريا.»